Resultats de recherche

vendredi 6 août 2010

Jerba: Comment faire pour ameliorer le rendement des empl...

Jerba: Comment faire pour ameliorer le rendement des empl...

بربي اشنوة قولكم ملا جيني اللي خدمها

Comment faire pour ameliorer le rendement des emploier

حقائب‭ ‬السواح‭ ‬مليئة‭ ‬بالشامية‭ ‬وحقائب‭ ‬المهاجرين‭ ‬مليئة‭ ‬بالكسكسي(الشوروق)ا

image
تصوير‮:‬‭ ‬الشروق‭ ‬اليومي‭ ‬

طائرات‭ ‬مليئة‭ ‬بالطناجير‭ ‬الفخارية‭ ‬والطواجين‭ ‬وسيارات‭ ‬تفوح‭ ‬برائحة‭ ‬التوابل

تميز صيف 2010 بمحدوديته الزمنية حتى اختصرها الجزائريون في شهر واحد، وزاد رمضان في تغيير الطقوس الصيفية للسواح الجزائريين الذين تعودوا قضاء عطلتهم في تونس، وأيضا في طقوس مهاجرينا الذين وجد الكثير منهم نفسه مجبرا على أن يقدم عطلته إلى شهر جوان أو يختصر تواجده في الجزائر إلى ما قبل شهر الصيام المعظم .. ولأن الجزائر تغيرت في السنوات الأخيرة بسبب الانفتاح التجاري وهبوب رياح السلع الآسيوية فإن سفريات التجارة إلى تونس وإلى غيرها انتهت للأبد، كما أن المهاجرين ما صاروا يدخلون الجزائر بالحقائب المليئة بالسلع، وإنما يخرجون‭ ‬محملين‭ ‬بالسلع‭ ‬الرخيسة‭ ‬ثمنا،‭ ‬مقارنة‭ ‬بما‭ ‬هو‭ ‬موجود‭ ‬في‭ ‬فرنسا‭ ‬وفي‭ ‬بلجيكا‭ ‬وفي‭ ‬كامل‭ ‬أوربا‭.‬
  •  


  • الشروق اليومي اختارت مطار محمد بوضياف بقسنطينة ومركز الحدود بأم الطبول بالقالة كنموذجين لرصد حركة الاتجاهين المعاكسين إلى فرنسا بالنسبة لمهاجرينا الذين قضوا أيام عطلة في مختلف المدن الشرقية والجنوبية، وأيضا بالنسبة لسواح جزائريين إرتاحوا في مختلف المدن التونسية وعادوا إلى وسط وغرب

  •  البلاد لمباشرة الاستعداد للشهر الفضيل..ففي مطار محمد بوضياف كانت الحقائب في الرحلة التي تأخرت إلى التاسعة ليلا نحو ليون أكثر من المسافرين وتعطل عمل المطار مع كثرة الحقائب التي جاوز وزنها المسموح به .. يقول سليم بوفندي الذي أمضى أسبوعا في سطيف أنه لم يتمكن هذا العام من قضاء رمضان في سطيف، ولكنه العام القادم سيقضي كل أوت في الجزائر وسيتمتع لأول مرة بعيد فطر مع الأهل .. وقال سليم أنه اشترى كل المأكولات التقليدية التي صارت تباع عندنا في الأسواق وخصص لها حقيبة كاملة مليئة بالشخشوخة والكسكسي كما أخذ حلويات تقليدية، وهنا تدخلت السيدة عليمة وهي من
  •  كيكدة وقالت
  •  أن المهاجرين في ليون يعيشون أجواء رمضانية رائعة لا تختلف كثيرا عن أجواء الجزائر، ومع ذلك أخذت معها "الفريك" والحلويات التقليدية القسنطينية مثل "الجوزية والقطايف".. ولكن الجديد أيضا أن معظم المهاجرين صاروا يحجون إلى المحلات التجارية المعروفة باسم دبي في مدينة العلمة بولاية سطيف ويقتنون الكماليات من زرابي وتحف مستقدمة من مختلف الأمصار والكثير من الأواني ورغم أن مصلحة الخطوط الجوية الجزائرية بقسنطينة حددت عدد الحقائب اليدوية المسموح أخذها داخل الطائرة بحقيبة واحدة، إلا أن مشاهد التمور والحلويات والأواني الخزفية من طناجير وطواجين كانت تملأ مختلف الطائرات العائدة هذه الأيام إلى فرنسا .. وفي المقابل شرعت منذ أيام جحافل الجزائريين في العودة إلى البلاد بعد قضاء عطلتها السنوية بمنتجعات تونس السياحية، وقد انعكست حركة المرور بمركز أم الطبول الحدودي، حيث أصبح عدد الداخلين يفوق المتوجهين إلى تونس بقرابة الضعف، حيث بلغ معدل الداخلين منذ بداية
  •  لأسبوع سقف الـ4000 شخص يوميا، وهو ما خلق ضغطا شديدا على أعوان الجمارك العاملين بالمركز الذين يقضون ساعات اليوم في مراقبة وتقليب أمتعة الجزائريين العائدين من تونس محملين بأغراض كثيرة لا تتعلق في معظمها بهدايا للأقارب والأصحاب ولا بتذكارات للعطلة في تونس بل بمواد غذائية واستهلاكية وبكميات كبيرة جدا. حملت سيارات الجزائريين العائدين من تونس بعشرات الكيلوغرامات من المواد الإستهلاكية، ما يعني أن تواجد هؤلاء بالمنتجعات والمناطق السياحية التونسية وقضائهم لأيام في التنزه والتجول وليال في التمتع بالسهرات الفنية لم تنسهم شهر رمضان فشرعوا في التحضير له بفنادق تونس وشققها المخصصة للسواح.
  • وبحسب شهادات بعض أعوان الجمارك بمركز أم الطبول فإن أمتعة العائدين من تونس لا تخلو في غالبيتها من المواد الاستهلاكية المتعارف عليها على الطاولة الجزائرية خلال رمضان، وعلى رأسها الفريك الذي لا تخلو سيارة عائد من تونس منه بسبب جودته وسعره مقارنة بالفريك المحلي الذي تشكو ربات البيوت من الشوائب التي يحويها ونوعيته الرديئة في الغالب، كما تشكل التوابل التي تحبذ غالبية العائلات الجزائرية إضافتها إلى وجباتها الرمضانية حيزا هاما من مقتنيات الجزائريين العائدين من تونس، حيث تفضل معظم ربات البيوت اللواتي قضين عطلهن بتونس‭ ‬التزوّد‭ ‬ببعض‭ ‬الأنواع‭ ‬منها‭ ‬على‭ ‬غرار‭ ‬رأس‭ ‬الحانوت‭ ‬والمعكر‭ ‬
  • والخنجلان وبدرجة أقل القرفة والفلفل الأسود، وقد بررت بعض العائلات اقتناءها لهاته التوابل بكونها طبيعية، حيث تباع في أكياس بلاستيكية بعد إعدادها يدويا على عكس التوابل الجزائرية التي تعد اصطناعيا، مما يفقدها حسب بعض ربات البيوت النكهة المطلوبة. وتبقى الحلوى التركية أو ما تعرف محليا بالشامية سيدة المقتنيات من الأسواق التونسية، حيث لا تكاد سيارة تخلو من علبة منها على الأقل في الوقت الذي فضل فيه الكثيرون جلب علب كبيرة من سعة 5 كلغ من علامات معينة مشهورة بجودتها وسمعتها العالمية لتمضية سهرات رمضان في التمتع بذوقها الزكي، وبالرغم من توفر كل العلامات المعروفة في صناعة الشامية إلى أن هذه الأخيرة تحولت إلى ما يشبه التذكار الذي يجلبه كل من يزور تونس للسياحة أو العمل، وبعيدا عن التفكير في رمضان الذي شغل الجزائريين حتى في عطلتهم بتونس فإن العائدين خصوصا من الولايات القريبة‭ ‬من‭ ‬الحدود‭ ‬على‭ ‬غرار‭ ‬الطارف‭ ‬
  • وقالمة وعنابة وحتى قسنطينة فضلوا اقتناء مواد استهلاكية أخرى كالدلاع الذي تحول خلال شهر جويلية إلى أكبر فاكهة دخلت إلى الجهة الشرقية دون منازع، كما يقتني العائدون علب الطماطم المصبرة ذات التركيز العالي، وحتى الهريسة التي تعد إحدى المنتوجات التي يحرص التوانسة‭ ‬على‭ ‬جودتها‭.. ‬والحكاية‭ ‬كلها‭ ‬مواد‭ ‬غذائية‭ ‬والهدف‭ ‬هو‭ ‬شهر‭ ‬رمضان‭ ‬الذي‭ ‬فكر‭ ‬فيه‭ ‬سواحنا‭ ‬وهم‭ ‬في‭ ‬تونس‭ ‬ومهاجرينا‭ ‬وهم‭ ‬في‭ ‬وطنهم‭ ‬الأم‭.‬

jeudi 5 août 2010

Tunis 2050 Saison 2


Merci de me laisser votre commentaires

الدفع عبر «البورطابل» في 30 ثانية فقط


ادى السيد توفيق بكار محافظ البنك المركزي امس زيارة تفقدية تعرف خلالها على ظروف انطلاق العمل بآلية الدفع عبر الهاتف الجوال وبالخصوص البند المتعلق بالدخول في مرحلة متقدمة في النقديات الالكترونية وتعميم خدمات البنك عن بعد.
واطلع محافظ البنك المركزي التونسي على الاستعمالات الممكنة لهذه المنظومة التي انطلقت بصفة تجريبية منذ غرة جويلية والتي ستشمل في مرحلة اولى كل من التجار والصيدليات واصحاب سيارات الاجرة (تاكسي) المنخرطين بالمنظومة.
وعند تجربته آلية الدفع عبر الهاتف الجوال لدى احدى الصيدليات بالعاصمة عبر السيد توفيق بكار عن ارتياحه لسرعة انجاز العملية التي استغرقت ثلاثون ثانية اضافة الى سهولة النفاذ اليها لتوفر الهاتف الجوال.
كما ثمن تبسيط الانخراط بهذه المنظومة عبر موقع الدفع عبر الهاتف الجوال
www.mobilepayment.com.tn ومجانية الاشتراك بها بالنسبة للحريف الذي لن يتحمل اية عمولة كانت مع تعميم الانتفاع بالمجانية بالنسبة للتجار والصيدليات واصحاب سيارات الاجرة الى موفى سنة 2010.

في الجنوب: حفل زفاف يتحول في لحظات الى مأتم


رغم المناشدات والمساعي المبذولة من طرف الدولة ومختلف الاطراف المتدخلة في الشأن المروري للحد
من فواجع الطريق فإن هذا لم يجد صداه لدى البعض والنتيجة ضحايا بالجملة فمتى يتوقف هذا النزيف؟ والمؤلم ان تتحول افراح الى اتراح في لحظات وفي هذا السياق عاشت قرية «الرابطة بقبلي» في موفى الاسبوع الفارط على وقع فاجعة اهتز لها الجميع، حفل زفاف يتحول الى مأتم.

mercredi 4 août 2010

ندرة في حبوب منع الحمل وطوارئ بالصيدليات



رئيس نقابة الصيادلة: الجزائر على وشك أزمة دواء خلال الأيام القادمة

مع استمرار أزمة ندرة بعض الأدوية من السوق الجزائرية، وجدت الكثير من النساء المتزوجات أزمة في الحصول على حبوب منع الحمل بعد ان اتسعت قائمة الأدوية الخاصة بها إلى سبعة أدوية من ماركات عالمية معروفة لدى النساء، وعلى رأسها microval وcerazette مما خلق جوا من الإحتقان والإستنفار لدى الصيدليات، حيث لجأ الكثير من الصيادلة إلى فتح العلبة التي تضم ثلاث شرائح لبيع شريحة واحدة تكفي لغرض 21 يوما لمواجهة كثرة الطلبات.

*
*
و حذر الكثير من الصيادلة ممن التقت بهم "الشروق"، من استمرار ندرة أدوية منع الحمل وفقدانها، ويؤكد أحد الصيادلة بالقبة أن حصة حصول الصيدلي على علب منع الحمل انخفض من حصولهم على 40 علبة إلى معدل ما بين 08 و 10 علب، قائلا: "أصبحنا نواجه مشكلة تلبية رغبات الكثير من النساء، فحصولنا على كمية مقدر بـ 8 علب لم يعد يكفي لتغطية احتياجات النساء، خاصة من اللواتي يتبعن دواء "ميكروفال" و"سيرازات".
*
من جهة اخرى، تطرح إحدى النساء المتزوجات مشكلة حصولها على الحبوب، مؤكدة أنها بعد ولادتها قبل شهر اضطرت إلى تغيير نوع الدواء الذي كانت تتناوله بفعل فقدانه في السوق، حيث كانت تتناول الدواء "adepal" ومع استشارة طبيبتها التي نصحتها بتغيير الدواء إلى eval فوجئت بأن هذا الأخير هو الآخر مفقود في الصيدليات، مما اضطرها إلى البحث عنه في الصيدليات الكبرى في شارع ديدوش مراد، حيث رفض الصيدلي منحها ثلاث علب كاملة.
*
مشكلة الندرة في حبوب منع الحمل وإن كانت تختلف من صيدلي إلى آخر حسب المكان، إلى أن الكثير ممن التقتهم "الشرو" كشفوا أن طلبية حصولهم على هذا النوع من الأدوية يعود إلى سيطرة بعض الصيدليات الكبرى على حصة الأسد وبكميات كبيرة، فيما تفتقر الكثير من الصيدليات في الأحياء الصغيرة وفي المدن الداخلية إلى هذه الأدوية الحيوية.
*
وفسر هؤلاء ارتفاع الطلب إلى امتناع الكثير من المستوصفات والمستشفيات وكذلك المراكز التابعة لوزارة الصحة المختصة في العناية بصحة الطفل والمرأة عن توزيع حبوب منع الحمل، كما ان الكثير من النساء تلجأن الى طبيبات أخصائيات في توليد النساء للاستعانة بهن في الحصول على حبوب منع الحمل المناسبة لصحتهن وحالتهن النفسية.
المصدر جريدة الشروق.