Resultats de recherche

lundi 9 août 2010

نصائح لمواجهة العطش في رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم



إن ارتفاع درجة الحرارة هذه الأيام يؤدي إلى العطش، ويلعب نوع الغذاء الذي يتناوله الصائم دورًا كبيرًا في تحمل العطش أثناء ساعات الصيام ولكي تتغلب على الإحساس بالعطش يمكن إتباع النصائح التالية:

- 1 تجنب تناول الأكلات والأغذية المحتوية على نسبة كبيرة من البهارات والتوابل بخاصة عند وجبة السحور لأنها تحتاج إلى شرب كميات كبيرة من الماء بعد تناولها.

- 2 حاول أن تشرب كميات قليلة من الماء في فترات متقطعة من الليل
.

- 3 تناول الخضروات والفواكه الطازجة في الليل وعند السحور فإن هذه الأغذية تحتوي على كميات جيدة من الماء والألياف التي تمكث فترة طويلة في الأمعاء مما يقلل من الإحساس بالجوع والعطش.

- 4 تجنب وضع الملح الكثير على السلطة والأفضل وضع الليمون عليها والذي يجعل الطعم مثيل للملح في تعديل الطعم هام جداً.

- 5 إبتعد عن تناول الأكلات والأغذية المالحة مثل السمك المالح والتي تدخل تحت اسم المخللات، فإن هذه الأغذية تزيد من حاجة الجسم إلى الماء.


- 6يعتقد بعض الأشخاص إن شرب كميات كبيرة من الماء عند السحور يحميهم من الشعور بالعطش أثناء الصيام، وهذا إعتقاد خاطئ لان معظم هذه المياه زائدة عن حاجة الجسم لذا تقوم الكلية بفرزها بعد ساعات قليلة من تناولها.


إن الإكثار من السوائل في رمضان مثل العصيرات المختلفه والمياه الغازية يؤثر بشدة على المعدة وتقليل كفاءة الهضم وحدوث بعض الاضطرابات الهضمية، ويعمد بعض الأفراد إلى شرب الماء المثلج بخاصة عند بداية الإفطار وهذا لا يروي العطش بل يؤدي إلى انقباض الشعيرات الدموية وبالتالي ضعف الهضم، ويجب أن تكون درجة الماء معتدلة أو متوسطة البرودة وأن يشربها الفرد متأنيا وليس دفعه واحدة ودفع الطعام بالماء أثناء الأكل طريقة خاطئة لأنها لا تعطي فرصه للهضم وأكثر عمليات الهضم هو مضغ الطعام للحصول على هضم جيد.

ينصح أيضا بعدم شرب العصائر المحتويه على مواد مصنعة وملونة اصطناعيا والتي تحتوي على كميات كبيرة من السكر وقد ثبت عند أطباء التغذية انها تسبب أضرار صحية وحساسية لدى الأطفال، وينصح بإستبدالها بالعصائر الطازجة والفواكه
.

www.ledjerbien.com

C'est un site web crée et préparé purement par les djerbiens afin que leur voix soit écouté partout dans le monde, pour montrer leurs habitudes et leurs besoins .
Le djerbien.com est une expérience née par les efforts effectué par un groupe de développeurs informatique et un ensembles des écrivains, ce projet est mit en ligne parallèlement avec le lancement du festival d'Ulysse été année 2010.


Le Djerbien

L’histoire riche en événement de l’île a sûrement façonné le caractère du Djerbien. Tant de peuples et de civilisations ont marqué l’histoire de Djerba. Le Djerbien, comme il était décrit par beaucoup d’historiens, possède une nature calme, un esprit très rigoureux et logique. Sa courtoisie et sa générosité charment les visiteurs de Djerba. Malgré que le Djerbien ait connu durant son histoire des moult guerres et invasions ennemis reste accueillant et chaleureux envers tout étranger désirant admirer la beauté de cette île. Il est très conservateur, attaché aux traditions aime bien une vie simple et tranquille.


La population de Djerba a conservé son originalité et trouve son identité dans une culture musulmane. Le Djerbien est pieux mais tolérant et n’a aucun mépris envers les autres religions et arrive à cohabiter avec d’autres populations de confession différente tel que le Judaïsme et le Christianisme.



Le Djerbien aime bien vivre en communauté mais en préservant sa vie privée. Ses pensés ne sont pas basées sur des préjugés ethniques puisqu’on constate que les habitants de Djerba sont composés de plusieurs communautés ethniques et religieuses.

Tout d’abord la communauté noire installée depuis plusieurs siècle dans l’île, fait partie intégrante de la population de Djerba. Entièrement islamisé et arabisé cette communauté, originaire de l’Afrique noire, ne peut pas être distinguée du reste de la population ni par son mode de vie ni par ses coutumes.

Ensuite la population juive ne peut pas être distinguée par un simple visiteur du reste de la population ni par sa tenue vestimentaire ni par l’aspect physique. Ils parlent la même langue que les autochtones avec un accent légèrement distingué.

Le Djerbien est un voyageur et négociant par nature, là où il s’installe laisse une bonne impression. Avant de se consacrer quasi exclusivement au commerce la population Djerbienne était rurale et artisanale. L’exceptionnelle réussite du Djerbien dans le secteur commercial ne laisse pas les chroniqueurs indifférents sans essayer d’analyser les origines de cette réussite, est ce c’est le sens de profit ou la rigueur et l’acharnement au travail ? Le Djerbien on le trouve très présent hors des frontières de son île, supporte plus qui conque l’éloignement de sa famille et parfois même d’une façon exagérée pour chercher plus de profit et richesse.

Mais est ce que toutes ces qualités que possédait le Djerbien sont toujours présentes et le font distinguer des autres. Je laisserais à chacun d’essayer de tirer conclusion ou d’observer si les principes tel que l’honnêteté, la tolérance, la générosité … marquent toujours le caractère du Djerbien ?

vendredi 6 août 2010

Jerba: Comment faire pour ameliorer le rendement des empl...

Jerba: Comment faire pour ameliorer le rendement des empl...

بربي اشنوة قولكم ملا جيني اللي خدمها

Comment faire pour ameliorer le rendement des emploier

حقائب‭ ‬السواح‭ ‬مليئة‭ ‬بالشامية‭ ‬وحقائب‭ ‬المهاجرين‭ ‬مليئة‭ ‬بالكسكسي(الشوروق)ا

image
تصوير‮:‬‭ ‬الشروق‭ ‬اليومي‭ ‬

طائرات‭ ‬مليئة‭ ‬بالطناجير‭ ‬الفخارية‭ ‬والطواجين‭ ‬وسيارات‭ ‬تفوح‭ ‬برائحة‭ ‬التوابل

تميز صيف 2010 بمحدوديته الزمنية حتى اختصرها الجزائريون في شهر واحد، وزاد رمضان في تغيير الطقوس الصيفية للسواح الجزائريين الذين تعودوا قضاء عطلتهم في تونس، وأيضا في طقوس مهاجرينا الذين وجد الكثير منهم نفسه مجبرا على أن يقدم عطلته إلى شهر جوان أو يختصر تواجده في الجزائر إلى ما قبل شهر الصيام المعظم .. ولأن الجزائر تغيرت في السنوات الأخيرة بسبب الانفتاح التجاري وهبوب رياح السلع الآسيوية فإن سفريات التجارة إلى تونس وإلى غيرها انتهت للأبد، كما أن المهاجرين ما صاروا يدخلون الجزائر بالحقائب المليئة بالسلع، وإنما يخرجون‭ ‬محملين‭ ‬بالسلع‭ ‬الرخيسة‭ ‬ثمنا،‭ ‬مقارنة‭ ‬بما‭ ‬هو‭ ‬موجود‭ ‬في‭ ‬فرنسا‭ ‬وفي‭ ‬بلجيكا‭ ‬وفي‭ ‬كامل‭ ‬أوربا‭.‬
  •  


  • الشروق اليومي اختارت مطار محمد بوضياف بقسنطينة ومركز الحدود بأم الطبول بالقالة كنموذجين لرصد حركة الاتجاهين المعاكسين إلى فرنسا بالنسبة لمهاجرينا الذين قضوا أيام عطلة في مختلف المدن الشرقية والجنوبية، وأيضا بالنسبة لسواح جزائريين إرتاحوا في مختلف المدن التونسية وعادوا إلى وسط وغرب

  •  البلاد لمباشرة الاستعداد للشهر الفضيل..ففي مطار محمد بوضياف كانت الحقائب في الرحلة التي تأخرت إلى التاسعة ليلا نحو ليون أكثر من المسافرين وتعطل عمل المطار مع كثرة الحقائب التي جاوز وزنها المسموح به .. يقول سليم بوفندي الذي أمضى أسبوعا في سطيف أنه لم يتمكن هذا العام من قضاء رمضان في سطيف، ولكنه العام القادم سيقضي كل أوت في الجزائر وسيتمتع لأول مرة بعيد فطر مع الأهل .. وقال سليم أنه اشترى كل المأكولات التقليدية التي صارت تباع عندنا في الأسواق وخصص لها حقيبة كاملة مليئة بالشخشوخة والكسكسي كما أخذ حلويات تقليدية، وهنا تدخلت السيدة عليمة وهي من
  •  كيكدة وقالت
  •  أن المهاجرين في ليون يعيشون أجواء رمضانية رائعة لا تختلف كثيرا عن أجواء الجزائر، ومع ذلك أخذت معها "الفريك" والحلويات التقليدية القسنطينية مثل "الجوزية والقطايف".. ولكن الجديد أيضا أن معظم المهاجرين صاروا يحجون إلى المحلات التجارية المعروفة باسم دبي في مدينة العلمة بولاية سطيف ويقتنون الكماليات من زرابي وتحف مستقدمة من مختلف الأمصار والكثير من الأواني ورغم أن مصلحة الخطوط الجوية الجزائرية بقسنطينة حددت عدد الحقائب اليدوية المسموح أخذها داخل الطائرة بحقيبة واحدة، إلا أن مشاهد التمور والحلويات والأواني الخزفية من طناجير وطواجين كانت تملأ مختلف الطائرات العائدة هذه الأيام إلى فرنسا .. وفي المقابل شرعت منذ أيام جحافل الجزائريين في العودة إلى البلاد بعد قضاء عطلتها السنوية بمنتجعات تونس السياحية، وقد انعكست حركة المرور بمركز أم الطبول الحدودي، حيث أصبح عدد الداخلين يفوق المتوجهين إلى تونس بقرابة الضعف، حيث بلغ معدل الداخلين منذ بداية
  •  لأسبوع سقف الـ4000 شخص يوميا، وهو ما خلق ضغطا شديدا على أعوان الجمارك العاملين بالمركز الذين يقضون ساعات اليوم في مراقبة وتقليب أمتعة الجزائريين العائدين من تونس محملين بأغراض كثيرة لا تتعلق في معظمها بهدايا للأقارب والأصحاب ولا بتذكارات للعطلة في تونس بل بمواد غذائية واستهلاكية وبكميات كبيرة جدا. حملت سيارات الجزائريين العائدين من تونس بعشرات الكيلوغرامات من المواد الإستهلاكية، ما يعني أن تواجد هؤلاء بالمنتجعات والمناطق السياحية التونسية وقضائهم لأيام في التنزه والتجول وليال في التمتع بالسهرات الفنية لم تنسهم شهر رمضان فشرعوا في التحضير له بفنادق تونس وشققها المخصصة للسواح.
  • وبحسب شهادات بعض أعوان الجمارك بمركز أم الطبول فإن أمتعة العائدين من تونس لا تخلو في غالبيتها من المواد الاستهلاكية المتعارف عليها على الطاولة الجزائرية خلال رمضان، وعلى رأسها الفريك الذي لا تخلو سيارة عائد من تونس منه بسبب جودته وسعره مقارنة بالفريك المحلي الذي تشكو ربات البيوت من الشوائب التي يحويها ونوعيته الرديئة في الغالب، كما تشكل التوابل التي تحبذ غالبية العائلات الجزائرية إضافتها إلى وجباتها الرمضانية حيزا هاما من مقتنيات الجزائريين العائدين من تونس، حيث تفضل معظم ربات البيوت اللواتي قضين عطلهن بتونس‭ ‬التزوّد‭ ‬ببعض‭ ‬الأنواع‭ ‬منها‭ ‬على‭ ‬غرار‭ ‬رأس‭ ‬الحانوت‭ ‬والمعكر‭ ‬
  • والخنجلان وبدرجة أقل القرفة والفلفل الأسود، وقد بررت بعض العائلات اقتناءها لهاته التوابل بكونها طبيعية، حيث تباع في أكياس بلاستيكية بعد إعدادها يدويا على عكس التوابل الجزائرية التي تعد اصطناعيا، مما يفقدها حسب بعض ربات البيوت النكهة المطلوبة. وتبقى الحلوى التركية أو ما تعرف محليا بالشامية سيدة المقتنيات من الأسواق التونسية، حيث لا تكاد سيارة تخلو من علبة منها على الأقل في الوقت الذي فضل فيه الكثيرون جلب علب كبيرة من سعة 5 كلغ من علامات معينة مشهورة بجودتها وسمعتها العالمية لتمضية سهرات رمضان في التمتع بذوقها الزكي، وبالرغم من توفر كل العلامات المعروفة في صناعة الشامية إلى أن هذه الأخيرة تحولت إلى ما يشبه التذكار الذي يجلبه كل من يزور تونس للسياحة أو العمل، وبعيدا عن التفكير في رمضان الذي شغل الجزائريين حتى في عطلتهم بتونس فإن العائدين خصوصا من الولايات القريبة‭ ‬من‭ ‬الحدود‭ ‬على‭ ‬غرار‭ ‬الطارف‭ ‬
  • وقالمة وعنابة وحتى قسنطينة فضلوا اقتناء مواد استهلاكية أخرى كالدلاع الذي تحول خلال شهر جويلية إلى أكبر فاكهة دخلت إلى الجهة الشرقية دون منازع، كما يقتني العائدون علب الطماطم المصبرة ذات التركيز العالي، وحتى الهريسة التي تعد إحدى المنتوجات التي يحرص التوانسة‭ ‬على‭ ‬جودتها‭.. ‬والحكاية‭ ‬كلها‭ ‬مواد‭ ‬غذائية‭ ‬والهدف‭ ‬هو‭ ‬شهر‭ ‬رمضان‭ ‬الذي‭ ‬فكر‭ ‬فيه‭ ‬سواحنا‭ ‬وهم‭ ‬في‭ ‬تونس‭ ‬ومهاجرينا‭ ‬وهم‭ ‬في‭ ‬وطنهم‭ ‬الأم‭.‬