Resultats de recherche

mardi 5 octobre 2010

HD naturel wallpaper









































ness bekri 9alou قالو ناس بكري


أش لزّك للحرب يا قنباري حتى بقيت تخمّم كُوزا فارِي
do9 lbéb wasma3 ejwéb!
kela3zouza mé hamha 9ars!
يا مكثـّر الأصحاب يا متـّلف خيارهم
ya mbadel le7ya bi le7ya ychta9hom les 2
إلي عند شهوة يعملها في عشاه
ما تصح الصدقة كان ما يشبعو إمالي الدّار
ولدك على ما تربيه و راجلك على ما تسنسو
إمش بالنية وآرقد في الثنية
إذا ريت إلبو إدربك متلومش إصغار عشتيح
إلي متعرفشي تخسل دوارة متخوش ولد إناس خسارة
يا باني في غير بلادك ، لا ليك ولا لولادك
اللي ما عندوش عسل في أركانُو يحطُو على طرطوشت لسانُو
chwaya men il7ina wichwaya men irtabitte lidine
إذا تقصد أقصد دار كبيرة، إذا ما تتعشّى تبات في الدفاء
kid erjel kidin we kid ensé 60
erjel ethed lajbel .wensé thed erjel.....
el bir el malyen ijih enhar we yefragh
yekel fel ghalla wiseb fel mella
el malyen 3omrou ma ygarba3
:( elli i7eb yathreb rou7ou be madria ye5ou benzartia
Ken fetek et3am 9oul chba3et we ken fetek leklem 9oul sma3et.
koudh nsi7et eli ybakik ama eli ydha7kik mayjedech alik
9assoulou yeddou jét mli7a litambour
hrab mil 9otra jé ta7t el mizeb
ezneza 7amia wel meyet.......KALB (7achékom)
zazar y3adhem 3la mregzi
‎3eryen yesleb fi meyet
e9lib etanjra 3la fomha tetla3 etofla lomha
bét lila m3a jran sba7 ygarger
jé y3awen fih 3la 9bar bouh hrablou bil fés
weld el far yetla3 7affar
ya 9albi ya m3awej 3ala chkoun mazel tlawej

samedi 2 octobre 2010

Nokhat tounsia , blagues tunisiennes lybiennes


***C'est un Libyen qui pousse sa Mercedes toute neuve sur l'autoroute.
Un gendarme s'arrête et lui demande quelle est la panne.
Non, elle n'est pas en panne, répond le
Libyen, elle est neuve, mais le garagiste m'a dit, pendant le rodage, vous roulez à 50 km/h en ville et vous la poussez un peu sur l'autoroute. Alors c'est ce que je fais !!!
 ***Ce sont deux Libyens à la chasse, ils voient passer un deltaplane. Le premier Libyen épaule et tire :
Bah tu l'as raté !!
Oui mais il a lâché sa proie.
 ***Comment reconnaît-on un Libyen dans un aéroport ?
- C'est le seul qui donne à manger des graines aux avions.
et pourquoi les sous-marins
Libyens doivent remonter toutes les 3 mn ?
... pour faire respirer les rameurs....

 ***Ecoutez au moins vos camarades! Que vous n'écoutiez pas les professeurs passe encore, ils sont payés pour ça...
 *** fama we7Ed magroum bel les jeux video ki met bouh kteb fou9 9Abrou GAME OVER
 ***Wa7ed t3alle9 b'5it el amel ye5i t9atte3 Bih
 ***coca w fanta yba7rou... tlaftet el fanta tra fi bira de5la t3oum tlaftet lel coca 9atelha fisa3 haya no5rjou ham el homel jéw
 ***famma libi yèkol fi ka3ba shewing gum 9all ma nor9od ellemma nkammalha 
 ***tounssi w dziri w libi fi tayyara,el pilot 9alelhom rahi ettayyara bech etti7 na99sou chwaiia fel wazn
eddziri lawwa7 talifounet w tlavez w bi3at electronik 9al 3anna menhom yesser f'eddzayer
ellibi lawwa7 dbach w sbabet 9al 3anna menhom yesser fi libya
ettounissi lawwa7 ellibi w 9al 3anna mennou yesser fi touness.
 ***9allek fannen chmeyti mché ldar l 2aytem ghanna ''baba fin'' fi markaz lmou3a9in ghanna ''oum ou2af wenta bi tkallemni'' fi madrasset essom ghanna ''esma3ouni'' fi nedi lmakfoufin ghanna ''el3ouyoun essoud'' w 5temha fi jabbena w ghanna ''el 7aya 7elwa"
 ***famma zouz libya bech yerkbou 3la moutour t3arkou chkoun bech yerkeb bahdha echobek.
اخوانا الليبية هذي مجرد مزحة ما تاخذوش في خاطركم احنا محسوب جيران ;) 

mardi 28 septembre 2010

Top Ten Most Popular Video Sites

1. MySpace TV

MySpace TV has quickly become one of the most popular video sites on the Web. You can find all sorts of interesting videos here, anything from animation to sports.

2. LiveLeak

LiveLeak is one of the most eclectic video sites on the Web today. You can use LiveLeak to find the latest political speeches, reports from various war zones around the world, as well as the most recent celebrity hijinks.

3. Break

Break, a video site primarily aimed at men ages 18-34, has a wide variety of video categories available, anything from military to illusions to pure stupidity.

4. Dailymotion

Choose from a variety of eclectic video categories at DailyMotion, as well as share your own videos.

5. Metacafe

Metacafe is a large video uploading and sharing site that focuses on short films and independent videos.

6. YouTube

YouTube is arguably the largest video site on the Web today. Hundreds of thousands of videos are available here - movies, TV shows, and tons of homemade videos.

7. VideoSift

VideoSift is not only a place you can find a ton of videos to watch; you can also vote your favorite videos up and down, as well as view lists of top videos by views.

8. MegaVideo

Choose from a wide variety of video categories at MegaVideo; video games, sports, arts and entertainment, and lots more.

9. Yahoo Video

Yahoo Video gives users a lot of different choices; plus, if you have a Yahoo ID, you can easily share and save your favorite videos.

10. Veoh

Home videos, full length movies, and lots of video series that you can subscribe to - you can find them all at Veoh.

lundi 20 septembre 2010

lundi 13 septembre 2010

lundi 6 septembre 2010

Votre nom en japonais

عشر خطواتٍ تضمن زيادة أجرك بول ويليس

لا داعي لأن نسأل أحداً من الموظفين هل تريد زيادة أجرك؟ فالإجابة معروفة. و لا داعي لأن نسأل أحداً من المديرين و أصحاب الأعمال هل ترغب في زيادة رواتب موظفيك؟ فالإجابة أيضاً معروفة.

إنّ زيادة الراتب هي ثمرةُ مفاوضة بين طرفين، و حتّى تنجح ينبغي أن يرى كلٌّ من الطرفين أنّه ينال ما يريد. و بكلماتٍ أخرى ينبغي ألاّ يقتصر تفكير الموظف على إقناع المدير بأنّه بحاجةٍ إلى المال – فهذا مطلبٌ معروف لدى المدير سلفاً و مرفوضٌ سلفاً- و إنّما ينبغي أن يقنعه بالفائدة العائدة على الشركة من زيادة راتب الموظف فهذا الراتب من وجهة نظر المدير هو استثمار، و اقتحام مكتب المدير و المطالبة الشديدة المهدّدة أو الالتماس و استعراض ضيق الحال لا يمكن أن تكون طرقاً مجديةً لإقناعه بالاستثمار.

و مع المزيد من ترشيق الشركات و اختصار العمالة و العقود القصيرة الأجل ينتشر مناخٌ من انعدام الأمان الوظيفيّ يخشى الناس فيه من أنّ المطالبة بالزيادة قد تضع علامةً حمراء تحت أسمائهم و تجعلهم في قائمة أفضل من يستغنى عنهم. في تلك الظروف قد يكون مبرراً إلغاء التفكير في طلب الزيادة، و بالفعل تبيّن الأبحاث أنّ ستةً و حسب من بين كلّ عشرة أشخاص يجرّبون طلب الزيادة، و أمّا الأربعة الباقون فإنّهم لا يرون أيّ أملٍ في إصغاء المديرين و أصحاب الأعمال لمطالبهم.

و لكن إذا كنت مسروراً في عملك و طامحاً إلى المزيد من التقدم و مدركاً لفرصةٍ جيدة في زيادة أجرك فعلام الخوف و التردّد؟ لماذا الاستمرار في العمل المضني و التحسّر على تضييع منفعةٍ مستحقّة لا يقف بينك و بينها سوى المطالبة؟

في السطور التالية عشر نصائح عمليّة مهمة تجعل مديرك يدرك قيمة جهودك و يقدّر وجهة نظرك.
  1. سل نفسك أولاً هل أستحق الزيادة؟

    لا يمكنك أن تقنع أحداً بأنك تستحق المزيد ما لم تجد حججاً متينةً تسند مطلبك. قم أولاً بمراجعة توصيف وظيفتك فإذا رأيت نفسك قادراً على إقناع مديرك بأنك تتجاوز حدود المطلوب منك إمّا بتحمّل مسؤوليات جديدة أو بالقيام بالمزيد من العمل فإنّ لديك فرصة نجاح جيّدة.

    تقول جيني أنجلز مدرّبة التطوير المهني " ينبغي عليك صياغة مساهمتك في صيغةٍ كميّة أو رقميّة قابلةٍ للقياس و المقارنة. معظم المديرين يفهمون العالم بالأرقام و إذا استطعت أن تري مديرك أنّك تجاوزت الهدف المرسوم بالمقدار " س" أو أنّك زدت جذب العملاء بالمقدار "ع" فسوف يكون لديه تقدير أوضح لقيمتك.

    إذا كانت قيمتك صعبة الترجمة إلى دنانير و فلوس و نسبٍ مئوية، ففكّر في توضيح مساهماتك في تحسين العمل. كيف يساعد حضورك في تحسين انسياب العمل؟ ما هي الأفكار و التقنيات الجديدة التي أدخلتها؟

  2. اعرف قيمتك:

    قم بالبحث اللازم حتّى تعرف معرفةٍ دقيقة نطاق الأجر الذي تستحقّه. زر مواقع التوظيف على الإنترنت، لاحظ إعلانات التوظيف في الجرائد، و تابع المجلات التخصّصيّة في مجال عملك فهي كثيراً ما تعرض مسوحاً استطلاعية للأجور.

    و انتبه! إذا كنت ستقارن أجرك بأجر موظفٍ آخر في شركتك فلا تنسَ مراعاة قوانين سرية الأجور المطبّقة لديكم. كثير من الشركات لديها قوانين صارمة بشأن إفشاء أجور العاملين و إذا كنت ستحدّث مديرك عن المقارنة بين أجرك

    و أجر موظّف آخر فاحرص على ألاّ تكون المعلومات المستخدمة معلوماتٍ سريّة يؤدّي عرضها و مناقشتها إلى ضررٍ يفوق المنفعة المرجوّة.

  3. فكّر بالقلم و الورقة:

    قبل الاجتماع مع مديرك يستحسن أن تكون بين يديك نسخةٌ مكتوبة من القضية التي تريد عرضها.

    إن وضع أفكارك على الورق يساعدك في تنظيمها و التأكد من عرضها جميعاً. و هو أيضاً يشبه إجراء بروفة للاجتماع مع مديرك ترى من خلالها أنّ ما لا يمكنك وضعه على الورق في صورةٍ مختصرةٍ مقنعة لن يمكنك عرضه مشافهةً و الأفضل إذاً ألاّ تعرضه أبداً.

    و يقول تشارلز كوتون، المدرّب و الاستشاري في شؤون الأجور " إن الوثيقة المكتوبة سوف ترسمُ لأفكارك صورةً واضحةً مختصرةً و جامعة يمكن لمديرك عرضها و مناقشتها مع الإدارة العليا. انظر إلى الأمر بعيني مديرك، إنّ عليه تبرير الزيادة الممنوحة لك، و إذا كان بين يديه نسخةٌ مكتوبة فإنّه يستطيع الاستناد إليها و مناقشة الأمر كمطلبٍ محّدّد و مبرّر "

  4. لا تفاجئ رئيسك و لا تحاصره:

    لا ينتظر من أيّ رئيس التجاوب بلطف و إيجابية عندما يرى نفسه محاصراً دون إعلام مسبق. إنّ ردة فعل المدير السلبية على إيقاعه فيما يشبه الكمين لا ترجع فقط إلى العوامل النفسانية، بل هي ترجع أيضاً إلى حرمانه من فرصة تحضير أرقامه و حساباته و ترتيب أولوياته. و إذاً قبل دخول الاجتماع تأكّد من أنّك أوصلت إلى مديرك إشاراتٍ واضحة حول نواياك، و في هذا السبيل يمكنك أن تطلب موعداً لمراجعة أدائك و تصرّح بوضوح بأنّك ترغب في الحديث عن أجرك.

  5. اختر التوقيت الملائم:

    اختيار الوقت الملائم هو محور النجاح في طلب الزيادة. إنّ أيام الضغط الشديد و الفوضى أو أيام الإعياء و التطلّع إلى الإجازات غير ملائمة للنقاش في الأمور المعقّدة المهمّة. فكّر في إيقاع مكان عملك قبل طلب الزيادة، و اختر وقتاً يكون فيه المدير نشيطاً مقبلاً على التطوير و التحسين و لديه وقتٌ كافٍ لإعطاء اقتراحاتك حقها من الاهتمام.

    و من المهمّ أيضاً أن تأخذ بعين الاعتبار الصورة العامّة للشركة. فإذا كانت شركتك تعلن عن تقليص الوظائف فإنّ عليك أن تفكّر مرّتين قبل طلب الزيادة، و في الجانب الآخر عندما ترى الشركة تزدهر فإنّ عليك أن تسرع و تحسن اغتنام الفرصة.

  6. كن واقعياً:

    إنّ مطالبتك بمضاعفة راتبك لا يحتمل أن تقودك إلى مكانٍ آخر غير باب الشركة. ضع في اعتبارك دائماً البحث الذي أجريته حول الأجور السائدة للموقع الذي تشغله في شركاتٍ مماثلة لشركتك و تذكّر أنّ رئيسك ليس مضطراً إلى إعطائك ما يزيد عن تلك الأجور. إذا أردت أن تنال مطالبتك اهتماماً و مناقشةً جادة فليكن عرضك لها عرضاً منطقياً جادّاً.

  7. أتقن فن التفاوض:
    مفتاح النجاح في التفاوض هو الثقة. كن واثقاً من الحجج التي تطرحها، اعرض قضيتك بوضوح و إيجاز جامع، و أهمّ من هذا كلّه: لا تخشَ الفشل. إذا كنت لبقاً و منطقياً فإنه ليس هناك ما تخاف منه. و في ذلك تقول الخبيرة أنجلز " إذا كان مطلبك معقولاً و طريقة عرضه مهذّبةً فإنّ وقوفك في موضع الطلب لا يمكن أن يعني أنّك في الجانب الأضعف"

  8. فلتكن لديك خطة احتياطية:
    إنّ رفض مديرك لطلبك الزيادة لا يعني منعك من طلب مزايا غير مالية كبديل لزيادة الأجر. فكّر مسبقاً في الأمور التي يمكن أن تقبلها كبدائل للزيادة، مثل العطل الإضافية، أو مزيد من السماح في استخدام سيارة الشركة أو خدماتها الأخرى، أو مزيد من التدريب و التطوير، أو مزيد من المرونة في توقيت العمل.

  9. ابتسم دوماً و إيّاك و التهديد:
    حافظ على تفاعلك الإيجابي حتى لو لم تحصل على الزيادة التي ترجوها. بعد أن يرفض المدير طلبك لا تلجأ إلى النواح و الندب و لا إلى الغضب الطفوليّ المنفلت. احذر من التهديد أو وضع الإدارة بين خيار الزيادة و خيار " و إلاّ!" فأمر كهذا قد يقودك إلى صدامٍ لا تريده أبداً، أو يفتح للإدارة باباً للتصرف معك بطريقةٍ لم تكن متاحةً لها من قبل، و إذا لم يحدث هذا و لا ذاك فإنَ التهديد في أحسن الأحوال لن يعود عليك إلاّ بتضييع الفرص المستقبلية المحتملة إذا بقيت تعمل لدى الشركة.

    بعد أن تفكّر ملياً في تفاصيل موقفك قد تجدُ أن السبيل الوحيد لتطوير موقعك الوظيفي و تحسين أجرك هو تغيير عملك، و في هذه الحالة قد تحتاج إلى تزكيةٍ من رئيسك، و عندئذٍ سوف ترى أهمية المحافظة على العلاقات الحسنة معه في كلّ الأحوال.

  10. اجتهد أكثر و أكثر:
    قد يبدو هذا مطلباً بدهياً لا داعي للتذكير به، و لكن لا! لأنّك إذا عصرت دماغك عصراً و أنت تبحث عن مبرّر للزيادة التي تطلبها و لم تجد غير أنّك ترغب في هذه الزيادة أو تحتاجها حقاً – و كثيراً ما يفعل الموظّفون ذلك- فإنّ عليك أن تلغي فكرة المطالبة الآن و عليّ أن أذكّرك:

     توقف، لا تضيع وقتك في التفكير بالمطالبة. بدلاً من ذلك عليك بالاجتهاد و بذل المزيد من الجهد في عملك الحاليّ، أو السعي لحمل المزيد من المسؤوليات في مكان عملك و إتقان القيام بها، و بعد أشهرٍ من ذلك ستجدُ نفسك قادراً على المضي إلى مديرك و بين يديك مطلبٌ محقٌّ تفخرُ بإعلانه و لا يمكنه أن يفخر برفضه.